ابن القيم وشيخ الإسلام

كان الإمام ابن القيم رحمه الله من أوثق الناس صلةً بشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، حيث لازمه سبعة عشر عاماً تقريباً فتأثر به كثيراً وأخذ عنه علماً جمّاً، وقد دوّن في ثنايا كتبه جملة من مواقف شيخه، وأقواله، وسؤالاته له، وأسئلة غيره له، وطائفة من أحواله ومرائيه واختياراته. وقد جمعنا في هذا الوسم جملة من ذلك.

العنوان
حبُّ الوحدة والأنس بالخلوة والتفرُّد عن الناس
صور من تحقق شيخ الإسلام بالمسكنة والفاقة والتواضع
ابن القيم يسأل شيخ الإسلام عن معنى حديث"الّلهُمَّ طَهِّرْنِى مِنْ خَطَايَاىَ بِالمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ"
أيهما أنفع للعبد التسبيح أم الإستغفار؟ (جواب شيخ الإسلام ابن تيمية)
الصفحات المُضيَّة من ترجمة الإمام ابن تيمية
ابن القيم يصور الحال قبل اتصاله بابن تيمية
إنكار المنكر إذا ترتب عليه مفسدة أعظم منه
الاشتغال بآفات النفس التي تعرض للسالكين
لا تجعل قلبك كالإسفنجة.. أنفع وصية من ابن تيمية لابن القيم
أخلاق ابن تيمية مع أعدائه
ابن القيم يحكي حال ابن تيمية مع آيات السكينة
ابن القيم يخبرنا عن شيخه في طريقه إلى الجمعة
حال ابن تيمية في بداية أمره
شيوخ الإمام ابن القيم