جاء الاسم في قوله تعالى: (وَإِذ قالَ عيسَى ابنُ مَريَمَ يا بَني إِسرائيلَ إِنّي رَسولُ اللَّهِ إِلَيكُم مُصَدِّقًا لِما بَينَ يَدَيَّ مِنَ التَّوراةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسولٍ يَأتي مِن بَعدِي اسمُهُ أَحمَدُ) [الصف: ٦].
يقول ابن القيم رحمه الله:
وأحمد: وهو الذي يحمده أهل السماء وأهل الأرض وأهل الدنيا وأهل الآخرة؛ لكثرة خصائله المحمودة التي تفوق عدّ العادين وإحصاء المحصين.
المعاد في هدي خير العباد (١/ ٩٢)